من أحدث مكاتب الاستشارات التعليمية في الأردن ويتميز بالتواصل المباشر مع الجامعات والكليات العالمية والمحلية المعترف بها دوليا من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالإضافة الى معاهد اللغة الإنجليزية والتركية العالمية وذلك لوجود عقود مبرمجة بين (MLB) وتلك الجامعات والكليات والمعاهد.

Study in the USA

يتولى فريقنا بمعادلة الشهادات الجامعية الصادرة من خارج تركيا وذلك من أجل تمكين أصحابها من الدراسة في الجامعات التركية التي يرغبون بها سواء في الجامعات الحكومية والمعترف بها من قبل وزارة التعليم العالي الأردني أو الجامعات الخاصة داخل أراضي الجمهورية التركية وفق القوانين الرسمية.

يقوم فريقنا المتخصص في شؤون السكن، بالتواصل مع طلابنا المقبولين في الجامعات لاقتراح السكنات الطلابية وإتمام عملية حجز السكن قبل قدوم الطالب كذلك يتم  التوجيه  على تقديم طلبات الإقامة بعد بداية العام الدراسي الأول لكافة الطلاب المسجلين، ويتم ترتيب ملف الإقامة بشكل كامل قبل تقديمه للجامعة أو لإدارة الهجرة اذا رغب الطالب بذلك.

الدراسة في المانيا

على الطالب فقط أن يرسل إلينا صور الوثائق المطلوبة للتسجيل ونحن نحصل له القبول في الجامعة المناسبة له مجاناً من خلال فريق متخصص من الموظفين الأكفاء لديهم خبرة في مجال الادارة والتعليم حاصلين على شهادات علمية من الجامعات البريطانية وهم على أتم الاستعداد لمساعدة الطلاب.

Study in the USA

يُعتبر طب الأورام من التخصصات الطبيّة الأكثر شعبية التي يلتحق بها خريجو كليّات الطب الجدد، لكنّه بالمقابل فهو تخصّص صعب للغاية وعادة ما يحتاج أطباء الأورام المتوقّعون إلى بذل الكثير من الجهد لإنهاء دراستهم بنجاح. بعد حصوله على الدرجة الجامعية في كلية الطب والتصريح اللازم لممارسة المهنة فإنّ الطبيب الجديد يحتاج إلى سنوات إضافية من الخبرة والتدريب التخصصي ليصبح طبيب أورام.

جامعة ولاية ميسيسبي هي المؤسسة الأمريكية الوحيدة التي تُتيح شهادة بكالوريوس في إدارة الزهور والحدائق، حيث يدرس الطالب مجموعة من المواد الأساسية التي تتعلّق بمصادر الزهور وترتيبها وأنواعها وتوزيعها وتسويقها.

حامل شهادة في إدارة وتنسيق الزهور سيكون ذو مهارات خاصة في تنسيق الحدائق وإدارتها.

معظم الطلّاب حول العالم يأملون بالدراسة “خارج الصندوق”، إلّا أنّ طلّاب هذا التخصّص يدرسون ما يجب أن يحدث “داخل الصندوق”.

بشكل عام فإنّ دراسة التعبئة والتغليف في جامعة واشنطن ستوت -على سبيل المثال- تركّز بشكل رئيسي على الرياضيات والعلوم، كما سيدرس الطلّاب الصناعات الغذائية وأساسيات التعبئة والتغليف، وهذا يشمل فهم العناصر العلمية التي تساعد في السيطرة على الطعم واللون والملمس لحفظ وسلامة العناصر الغذائية.

بالإضافة إلى ذلك، فإنّ التعبئة والتغليف ترتبط بشكل كبير مع التسويق وإدارة الإنتاج.

يبدو أنّ مسلسل الأطفال “افتح يا سمسم” والذي عُرِض في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي ما زال تأثيره يمتد حتّى اليوم، فجامعة كولورادو – وهي ليست الوحيدة – توفّر درجة ماجستير في الفنون الجميلة تركّز بشكل أساسي على دراسة الدمى، حيث يدرس الطلّاب مجموعة مواد مثل صناعة الدمى، فنون المسرح، فن الحركة، المسارح المحلية، المتاحف، وغيرها.

ببساطة يمكننا تعريف النانو تكنولوجي على أنّها دمج بين العلوم والهندسة، ويتم التعامل معها ضمن حيّز صغير جداً مع الذرّات والجزيئات، حيث يعتمد العلماء في هذا المضمار على المجاهر الإلكترونية عالية الدقة لإجراء الأبحاث المتطوّرة، كما بدأت العديد من دول العالم بالاستثمار في هذا المجال بسبب الفوائد المتوقّعة على المدى الطويل.

إذا كنت ترغب بدراسة النانو تكنولوجي، فالآن هو الوقت المناسب لذلك حيث بدأت الكثير من الجامعات بتوفير برامج دراسية في المرحلة الجامعية أو الدراسات العليا مرتبطة بالنانو تكنولوجي والفيزياء والبيولوجيا الجزئيئة.

في حال درست أحد برامج النانو تكنولوجي في الولايات المتحدة الأمريكية، بعد التخرّج يمكنك طلب تمديد إقامتك من خلال الحصول على فرص للتدريب العملي

تعد العلوم الاقتصادية بشكل عام علوماً مهمة ويتوجه العديد إلى دراستها باعتبارها أساساً في جميع المجتمعات والدول، وتعد الولايات المتحدة الأمريكية مركزاً هاماً لدراسة هذه العلوم ولكي نعرف المعلومات الكافية حول الدراسة فيها قمنا بإجراء مقابلة مع مارتن روث عميد كلية بارني بيزنس سكول.

عندما يعاني الاقتصاد الأمريكي من بعض النكسات (كما حدث مؤخراً) فإنّه سينعكس سلباً على الاقتصاد العالمي ككل وهو ما يلخص عبارة “عندما تعطس أمريكا، فإن العالم كله يشعر بالبرد”. حصولك على فرصة لدراسة الاقتصاد في أهم المراكز الاقتصادية والإعلامية أمر مثير للغاية وسيؤدي لنمو تفكيرك الإبداعي وتكوين وجهات نظر جديدة نابعة من رؤية ثاقبة وشكبة علاقات لا حصر لها. وللجامعات الأمريكية حضور قوي ضمن قائمة أفضل الجامعات التي تقدّم برامج دراسية متميزة في مجالات الاقتصاد وأبرزها: جامعة هارفرد، معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، جامعة ستانفورد، وجامعة كاليفورنيا – بيركلي.

تعبتر الولايات المتحدة الأمريكية مركز ثقل أسواق المال في العالم، حيث تعتير الأسواق المالية الأمريكية هي الأكبر والأكثر سيولة في العالم. تشكّل أسواق المال الأمريكية 7.9% من مجمل الناتج المحلي الإجمالي للبلاد أي أكثر من 1.24 تريليون دولار أمريكي (وفقاً لإحصائيات 2012)، ويعمل في قطاعات الخدمات المالية والتأمين أكثر من 5.87 مليون شخص ومن المتوقع أن ينمو هذا الرقم بنسبة 12% مع حلول سنة 2018. سيحصل المبدعون في الجامعات الأمريكية على فرصة لمتابعة الأنشطة الاستثمارية من قلب بورصة وول ستريت أكثر المراكز المالية شهرة في العالم، وهو ما ينّمي القدرات التحليلية للطلاب. وتعتبر جامعات ستانفورد، شيكاغو، بنسلفانيا، ومعهد ماساتشوستس من المراكز العلملية الرائدة في مجالات العلوم المالية والمصرفية على مستوى العالم.

تتميّز السياسة الخارجية الأمريكية بتأثيراتها على الدولية وخاصة في القضايا الاقتصادية أو تلك المتعلقة بالصراعات السياسية أو العسكرية، لذا فإنّ دراسة السياسة والعلاقات الدولية من منظور الولايات المتحدة الأمريكية هو أمر مثير للغاية وفرصة لا تقدّر بثمن. دراسة العلوم السياسية والعلاقات الدولية في الجامعات الأمريكية يعني أنّك ستدرس الكثير من الفلسفة، علم الاجتماع، النظرية السياسية، والقانون ممّا يتيح لك المقارنة بين الأنظمة السياسية في العالم للخروج فيما بعد باستنتاجاتك الخاصة، وقد تُتاح لك الفرصة للتعامل بشكل مباشر مع القضايا السياسية المحلية مثل الحقوق المدنية وقضايا الرأي العام.

هندسة الطاقة هي فرع جديد من فروع الهندسة التى تحظى بانتشار واسع و نمو متزايد. يحظى هذا الفرع بالإهتمام العالمي نظرا لما يقدمه من مصادر طاقة متجددة كحلول لمشاكل الطاقة العالمية، فهو يجمع بين فرعي الهندسة الميكانيكية و الهندسة الكهربائية. تهتم هندسة الطاقة بالبحث عن مصادر طاقة بديلة و تقليل الضرر الناتج عن مصادر الطاقة الحالية في ظل بحث الدول عن مصادر بديلة للطاقة الغير متجددة مثل البترول. تمنح العديد من الجامعات الأمريكية درجة الماجستير و البكالريوس في هذا المجال للطلاب الأجانب. تبدأ الرداتسة في هذا المجال بدراسة الفيزياء و الكيمياء و الرياضيات و التي تمهد لدراسة الكهرباء و الميكانايكا.

قد يرغب الطلاب الذي يستكملون دراساتهم العليا بعد الماجستير في دراسة برنامج الدكتوراه  بالولايات المتحدة الأمريكية، و تعتبر درجتا الدكتوراه في الفلسفة و الدكتوراه في التعليم أعلى الدرجات التي يمكن الحصول عليها في الولايات المتحدة. هذا و تتاح برامج الدكتوراه في الفلسفة في عديد من المجالات الأكاديمية مثل العلوم الإجتماعية و العلوم الطبيعية و الإنسانية.

رامج درجة الدكتوراة و الماجستير في الحقوق من البرامج الرائجة بين الطلاب في الولايات المتحدة، تقوم هذه الدراسة على بعض العوامل المختلفة. العامل الأول هو تحديد أي جزء من هذا المجال تفضله مثل القانون البيئي و قوانين الصحة و القانون الدولي و قوانين الملكية الفكرية و قوانين الضرائب و قوانين فض المنازعات. بشكل عام أفضل الجامعات لدراسة القانون هي جامعات يال و هارفارد و ستانفورد. يلي هذه الجامعات جامعة نيويورك و شيكاغو و كولومبيا. و يعتمد إلتحاقك بإحدى هذه الجامعات عي معدل درجاتك و التخصص الذي ترغب به. يختلف نظام تعليم القانون في الولايات المتحدة، فبينما يقوم النظام التعليمي في معظم الدول على نظام المحاضرات، يعتمد نظام التعليم الأمريكي على الطريقة التفاعلية مثل إختيار بعض الطلاب عشوائيا و سؤالهم عن رأيهم في بعض النزاعات الدولية و طريقة مناقشتهم لها.

تعد الولايات المتحدة الأمريكية من أكثر الوجهات الرئيسية التى يقصدها الطلبة ، من جميع أنحاء العالم باعتبارها القوة العظمى الأولى فى العالم ، واحتوائها للمتميزين فى جميع التخصصات الاكاديمية والعملية والفنية وغيرها من التخصصات.. ومن ضمن الاهداف التى يقصدها طالب الدراسة فى الولايات المتحدة ، هي دراسة اللغة الانجليزية فى المعاهد والجامعات والاكاديميات الامريكية المرموقة ، باعتبارها تضم أكبر عدد من متحدثي الانجليزية فى العالم ، الى جانب تميزها بخصائص عديدة يجعلها المكان الأنسب لتعلم هذه اللغة..

لماذا الدراسة في أمريكا ؟

تتمتّع الولايات المتحدة الامريكية بمجموعة واسعة من أعرق المؤسسات الأكاديمية التي تجذب إليها الطلاب الدوليين من جميع أقطار الأرض.

ولسنوات عديدة، احتلت الجامعات الأمريكية المراتب الأولى ضمن التصنيفات العالمية. فحسب تصنيف QS العالمي لهذا العام 2019، تمّ تصنيف 157 جامعة أمريكية، منها 65 جامعة تقدّمت عدّة مراتب في حين ظلّت 47 منها محافظة على مركزها في التصنيف. من الجدير بالذكر أنّ عددًا لا بأس به من هذه الجامعات قد تربّعت في المراتب الأولى في التصنيف، وهو أمر إن دلّ على شيء فإنما يدلّ على مدى تفوّق نظام التعليم في أمريكا، وقوّته.

نعتمد المجلس الثقافي البريطاني

تقدم الجامعات الأمريكية لطلاّب الدراسات العليا الدوليين فرصًا للبحث والتدريب، حيث يمكن للطالب أن يعمل تحت إشراف مدرّسه كأستاذ مساعد، أو مساعد بحث، الأمر الذي يسهم في تغطية تكاليف الدراسة لهؤلاء الطلاّب بالإضافة إلى توسيع نطاق معارفهم ومهاراتهم، وإتاحة الفرصة أمامهم للعمل في مجال الدراسة الذي اختاروه تحت إشراف أفضل الخبراء.

تفخر الولايات المتحدة بتطورها التكنولوجي وقد حرصت على أن تكون جميع أطياف قطاع التعليم مجهزة بأحدث التقنيات، الأمر الذي يجعل الحياة الجامعية للطلاّب أكثر بساطة ويسهّل وصولهم إلى المعلومة. ونظرًا لما تلعبه التكنولوجيا من دور محوري في البحث والتطوير، فقد عملت مختلف الجامعات الأمريكية على ألاّ تتأخر أبدًا عندما يتعلق الأمر بالنهوض بمرافقها وطلابها من خلال إدخال أساليب تعليمية جديدة ومهارات تواكب أحدث التطوّرات.

يواجه الطلاب الدولييون عادة صعوبة في الاعتياد على الحياة الجديدة في الخارج. إلاّ أنّ مختلف الجامعات الأمريكية تضمن تسهيل الأمور على هؤلاء الطلاّب، حيث تقدّم أغلبها جميع أشكال التوجيه والدعم للطلاّب الدوليين الجدد فيما يتعلّق بإجراءات التأشيرة والإقامات والسكن، بل وحتى فرص العمل لتغطية تكاليف الدراسة.

غالبًا ما يتمّ وصف المجتمع الأمريكي على أنه مثال حيّ للحرية، المرح واقتناص الفرص، وهو وصف صحيح تمامًا. بمجرّد أن تتخذ القرار بالدراسة في إحدى الجامعات الأمريكية، ستشعر بالحماس والحريّة تتدفق في داخلك. وفي اللحظة التي تضع فيها قدمك على أرض الولايات المتحدة، ستتشرّب الثقافة الأمريكية بجميع أطيافها وألوانها، التي ستتيح لك العديد من الفرص للتعرّف على مختلف الثقافات ومشاركة ثقافتك مع أصدقائك من مختلف أقطار العالم. الحياة الجامعية في أمريكا ليست مجرّد تدريس وتلقين، بل هي امتداد لشخصّيتك.

الرغم من الجودة و العراقة التي تتمتع بها الجامعات الأمريكية، و عكس المتوقع عن هذا النوع من التعليم أن يكون فقط للمتميزين من أهل أمريكا نفسها، و لكن أمريكا بلاد الحرية و الديموقراطية، و التى ترحب بكل الطلاب الأجانب للدراسة بها، مما يدفع الكثير من الطلاب من كل مكان في العالم للإقبال على الدراسة بها ، وتلك أهم مميزات الدراسة في أمريكا.

ان الإحصائيات تدل على تزايد الأعداد المقبلة على الدراسة في أمريكا يوما بعد يوم ، و هو الأمر المشجع لبدئ التفكير في الدراسة في أمريكا بشكل جاد ، فتزايد أعداد الطلاب الأجانب بها هو شيء مما دل يدل على جودة التعليم المقدم للطلاب الأجانب في الجامعات الامريكية ، و كذلك يدل على ارتياح الطلاب لفكرة الدراسة بها ، و وضعها في مقدمة الاختيار من بين الاختيارات الدراسية الأخرى المتاحة.

من أهم مميزات الدراسة في بريطانيا والحصول على شهادة دراسية من جامعاتها هي التكلفة المنخفضة مقارنةً بباقي دول أوروبا. كما توفر أغلب الجامعات البريطانية خدمات الدعم المادي والمنح الدراسية للطلاب الأجانب.

خدمة الرعاية الصحية الممتازة والتأمين المجاني هي من المميزات الإضافية التي يحصل عليها الطلاب الأجانب عند اختيار الدراسة ببريطانيا. حيث تقدم خدمات الصحة الوطنية البريطانية علاج طبي شامل ومجاني لطلاب البرامج الدراسية ذات الوقت الكامل.