من أحدث مكاتب الاستشارات التعليمية في الأردن ويتميز بالتواصل المباشر مع الجامعات والكليات العالمية والمحلية المعترف بها دوليا من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالإضافة الى معاهد اللغة الإنجليزية والتركية العالمية وذلك لوجود عقود مبرمجة بين (MLB) وتلك الجامعات والكليات والمعاهد.الدراسة في المانيا

يتولى فريقنا بمعادلة الشهادات الجامعية الصادرة من خارج تركيا وذلك من أجل تمكين أصحابها من الدراسة في الجامعات التركية التي يرغبون بها سواء في الجامعات الحكومية والمعترف بها من قبل وزارة التعليم العالي الأردني أو الجامعات الخاصة داخل أراضي الجمهورية التركية وفق القوانين الرسمية.

يقوم فريقنا المتخصص في شؤون السكن، بالتواصل مع طلابنا المقبولين في الجامعات لاقتراح السكنات الطلابية وإتمام عملية حجز السكن قبل قدوم الطالب كذلك يتم  التوجيه  على تقديم طلبات الإقامة بعد بداية العام الدراسي الأول لكافة الطلاب المسجلين، ويتم ترتيب ملف الإقامة بشكل كامل قبل تقديمه للجامعة أو لإدارة الهجرة اذا رغب الطالب بذلك.

الدراسة في المانيا

على الطالب فقط أن يرسل إلينا صور الوثائق المطلوبة للتسجيل ونحن نحصل له القبول في الجامعة المناسبة له مجاناً من خلال فريق متخصص من الموظفين الأكفاء لديهم خبرة في مجال الادارة والتعليم حاصلين على شهادات علمية من الجامعات البريطانية وهم على أتم الاستعداد لمساعدة الطلاب.الدراسة في اليابان

اليابان البلد الآسيوي الأكثر تقدمًا وتطور

لديه الكثير مما يمكن أن يقدمه للطلاب من مختلف أنحاء العالم. بالإضافة إلى أنه ثالث أكبر اقتصاد عالمي وذو تطور تقني وتكنلوجي فائق، لديه الكثير من المغريات للطلاب الدوليين من منح وبرامج تمويل مختلفة إلى أنظمة تعليمية ممتازة وجامعات ذات تصنيف عال، فضلًا عن تسهيلات بعد التخرج للراغبين بالعمل هناك، ناهيك عن تجربة الحياة في وسط الثقافة والبيئة اليابانية المختلفة عما نعرفه عن العالم الغربي.

هنالك الكثير من العوامل والأسباب التي تشجعك على اتخاذ القرار بالدراسة في اليابان في بلاد الشمس المشرقة ونذكر من أهمها

• المستوى العلمي والتقني المتقدم لليابان حيث تحتل المرتبة الأولى عالميا من حيث عدد براءات الاختراع لكل ألف نسمة.

• الكثير من الأبحاث يتم تطبيقها عبر برامج التعاون الصناعي الأكاديمي حيث يتاح للمبتعث أن يقوم بأبحاث تمولها الشركات الكبرى في قطاعات التقنية العالية في اليابان.

• تحتل الجامعات اليابانية مراتب متقدمة في التصنيفات العالمية وتزاحم الجامعات الكبرى في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا على المراكز الأولى.

• تعد اليابان ثالث أكبر امبراطورية اقتصادية في العالم عدا كونها الدولة الشرقية والآسيوية الوحيدة في مجموعة الـ G8.

• الكثير من المتخصصين يؤكدون بأن القرن الحادي والعشرين هو القرن الآسيوي ومع صعود قوى جديدة كالصين والهند، فإن الإلمام باللغة وطريقة التفكير والتقنيات اليابانية خصوصا والآسيوية عموما يعد ميزة مهمة للمبتعث الدارس في اليابان.

• لا ريب أن المتخرج من اليابان يؤمل منه أن يعود إلى وطنه حاملاً تقنيات ونظما علمية وإدراية جديدة تختلف عما يتلقاه المبتعثون والمبتعثات إلى الجامعات الغربية ليعمل الجميع سويا بإذن الله لتوطين هذه التقنيات وتطويرها في بلادنا مستقبلا.

• توجد استثمارات يابانية متنوعة في المملكة في القطاعات الصناعية والهندسية والاستثمارية مما يجعل فرص العمل متوفرة بشكل جيد للمبتعث المتخرج من اليابان.

• يعد المبتعث المتخرج من اليابان عملة نادرة في سوق العمل حيث ما تزال أعداد الدارسين الاردنين في اليابان قليلة مقارنة بأعدادهم في دول أخرى يتواجدون فيها بعشرات الآلاف.

• توفر عدد من الشركات اليابانية فرص تدريب للمبتعثين الاردنين مما يكسبهم الخبرة العلمية ويدعم فرصهم المستقبلية في التوظيف.

• الأمن والأمان بشكل عام في اليابان والتعامل المحترم من الشعب يجعل الدراسة في بيئة مريحة للمبتعثات وعوائل المبتعثين

هندسة الروبوتات هي مجال هندسي يركز على آلات البناء التي تكرر الأعمال البشرية. ينشئ مهندس الروبوتات هذه التطبيقات أو الآلات المستقلة (المعروفة أيضًا باسم الروبوتات) لصناعات مثل التعدين والتصنيع والسيارات والخدمات وغير ذلك.

يُعرف تخصص هندسة الروبوتات أيضًا باسم:

1- مهندس أتمتة الروبوتات                  2- الروبوتات والأتمتة                    3- مهندس أتمتة مهندس

Automation Engineer            Robotics and Automation Engineer        Automation Robotics Engineer

تقدم كلا من جامعة طوكيو وكلية طوكيو للتكنولوجيا وجامعة كيوتو برامج هندسية قوية تتناسب مع متطلبات الحياة المتقدمة , حيث ان دراسة الهندسة في اليابان تتيح لك فرصة كبري , وتحتاج الشركات والمؤسسات اليابانية الكثير من المهندسين,وخاصة المهندسين القادرين على تحدث اللغة اليابانية. حيث تقدم الشركات التكنولوجية المعروفة عالميا مثل 0تويوتا وسنوي ونيتيندو) العديد من فرص العمل للخريجين الدوليين للعمل في بيئة مجتمع متقدم بشكل كبير جدا.

تعتبر جامعة طوكيو من أفضل الجامعات للحصول على درجة في مجال التعليم في اليابان.. وتتميز اليابان في مجال التدريس , حيث يحصل المعلمون في اليابان وبخاصة معلمي اللغة الانجليزية على أجور مرتفعة جدا بالمقارنة بغيرهم من المعلمين في العالم .. سواء في الجامعات أو المدارس الخاصة أو العامة. هذه الأجور المرتفعة تجعل من اليابان المكان المغري للعديد من المعلمين الأجانب.

تقدم جامعة كيو وجامعة واسيدا برامج جامعية قوية في تخصص التجارة , وتعتبر اليابان الخيار الأمثل إذا كنت ترغب في دراسة التجارة. وهناك العديد من الطلاب يتقدمون لدراسة التجارة ويدرسون برنامج الماجستير في إدارة الأعمال للحصول على وظيفة بعد التخرج في إحدى الشركات أو المؤسسات اليابانية التي ترغب في قبول تعيين الطلبة الدوليين الذين لديهم القدرة على تحدث اللغة اليابانية ولديهم المقدرة في التعايش بالمجتمع الياباني ,ومعرفة كبيرة بالثقافة اليابانية. كما ان هذا  التخصص يفتح الأبواب أمام الطالب للعمل في الدول الأخرى المتقدمة,و التعاون مع الشركات اليابانية المتنوعة

وعلى الرغم من توافر العديد من الفرص للمهندسين المتخصصين في مجال الحاسوب والروبوت , إلا أن اليابان تتميز في مجال هندسة الزلازل. ويرجع ذلك لتعرض الدولة للعديد من الزلازل, وكان لمهندسين دور كبير في تخطي تلك الأزمات , فلقد بادروا وعملوا على إنشاء مدن ومباني أمنة قادرة على مواجهة الزلازل وتقليل نسبة الخطر بالمقارنة بالسنوات السابقة..

تعرف كل جامعة يابانية بتاريخها الخاص، والاختراعات الخاصة، مثل الرجل الآلي والتكنولوجيات الأخرى التي تعود جذورها للجامعات اليابانية ترحب الحكومة بالطلبة الدوليين، ووضعت الحكومة خطة لاستقبال أكثر من 300.000 ألف طالب أجنبي بحلول عام 2020.

تقدم اليابان للطلاب الدوليين تجربة ثقافية وبيئة تعلميه حيوية وآمنة.

في اليابان تحصل على تعليم يوازي الدراسة في أوروبا وأمريكا ولكن بسعر أرخص.

كثير من الشركات اليابانية لها أفرع في مختلف أنحاء العالم، ولذلك فهي تحتاج إلى توظيف الطلبة الدوليين طوال الوقت.

المونوزوكوري Monozukuri هي كلمة يابانية تعني روح التصنيع والابتكار والتكنولوجيا، وهي أحد العوامل المساهمة في نمو اقتصاد اليابان ، وذلك رغم ندرة الموارد الطبيعية، لكنها التكنولوجيا التي يدعمها التعليم الممتاز.

المعيشة في اليابان آمنة، كما أن مواعيد وسائل المواصلات منضبطة، بالإضافة إلى وجود منظومة صحية متكاملة؛ أي أن الطالب في اليابان لا يتشتت ذهنه في أمور أخرى تسحب من تركيزه في الدراسة.

اليابان هي الأولى على العالم من حيث تصنيع الإلكترونيات، والثانية من حيث حجم الاقتصاد، والثالثة من حيث تصنيع السيارات. ويشتهر اليابانيون بحب الدقة والإبداع سواء في تصميم الإلكترونيات أو حتى الموضة، وكلّها عوامل تساعدك أن ترى ما تتعلمه نظريًا مطبّقًا على أرض الواقع.